Sabtu, 22 Mac 2014

Nur Muhammad

    

Kerangka analisis masalah
Salah satu perkara yang di pertentangkan oleh golongan Wahabi adalah kepercayaan bahwa makhluq pertama yang di ciptakan Allah adalah Nur Muhammad perkara ini juga menjadi kepercayaan sebagian dari golongan Nahdlatul Ulama.
Pertanyaan :
a.     Apakah Nur Muhammad adalah makhluq pertama yang di ciptakan Allah dan Apakah ada dalil nash atau lainnya?

Jawaban :
Dalam permasalahan tersebut terjadi perbedaan pendapat di antara ulama:
@ Sebagian ulama menyatakan yang pertama di ciptakan oleh Allah adalah al-Maa’ (air).
@ Sebagian ulama’ yang lain menyatakan yang pertama di ciptakan oleh Allah adalah Nur Muhammad.
@ Sebagian ulama yang lain menyatakan yang pertama di ciptakan oleh Allah adalah al-Qolam
@ Sebagian ulama yang lain menyatakan yang pertama di ciptakan oleh Allah adalah al ‘Arsy.
 
Referensi :
/          مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح الجزء الأول صًٍُِْـ 341
وهذا يدل على أن العرش والماء كانا مخلوقين قبل خلقهما وقيل ذلك الماء هو القلم وقيل فيه دليل لمن زعم أن أول ما خلق الله في العالم الماء وإنما أوجد سائر الأجسام منه تارة بالتلطيف وتارة بالتكثيف قال ابن حجر اختلفت الروايات في أول المخلوقات وحاصلها كما بينتها في شرح شمائل الترمذي أن أولها النور الذي خلق منه عليه الصلاة والسلام ثم الماء ثم العرش رواه مسلم وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله كل شيء بقدر بفتح الدال أي بمقدار مرتب مكتوب في اللوح المحفوظ قبل أن يوجد في الخارج على حسب ما اقتضته الحكمة حتى العجز والكيس بفتح الكاف روي برفعهما عطفا على كل أو على أنه مبتدأ حذف خبره أي حتى العجز والكيس كذلك أي كائنان بقدر الله تعالى وبجرهما عطفا على شيء قيل والأوجه أن يكون حتى هنا جارة بمعنى إلى لأن معنى الحديث يقتضي الغاية لأنه أراد بذلك أن اكتساب العباد وأفعالهم كلها بتقدير خالقهم حتى الكيس الذي يتوسل صاحبه به إلى البغية والعجز الذي يتأخر به عنها
/    العرف الشذي شرح سنن الترمذي لمحمد أنور شاه الكشميري الجزء الثالث صـ 344
قوله : ( أول ما خلق الله إلخ ) في بعض الروايات : أن أول المخلوقات نور النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، ذكره القسطلاني في المواهب بطريق الحاكم والترجيح لحديث النور على حديث الباب .
/     شرح سنن أبي داود لعبد المحسن العباد الجزء السابع والعشرون صـ 128
السؤال: جاء في الحديث أن أول المخلوقات هو القلم، أليس في ذلك دليل على أن القول بتسلسل الحوادث في الماضي خطأ؟ الجواب: قالوا: إن القلم أول المخلوقات في هذا العالم المشاهد، فهذا العالم المشاهد هو الذي فيه الأولية بالنسبة للعرش أو بالنسبة للقلم، وأما ما قبل ذلك فالله عز وجل يخلق ما يشاء، والله تعالى أعلم بخلقه وما خلق، لكن هذا العالم المشاهد هو -كما جاء في هذا الحديث- ما يتعلق بخلق السماوات والأرض، والعرش قبل ذلك.
/    البحر المديد الجزء الثامن صـ 356
والتحقيق في المسألة : أنَّ أول ما خلق اللهُ العرش من القبضة النورانية المحمدية ، ثم خلق ياقوتة صفراء ، فذابت من هيبته تعالى فصارت ماء ، ثم اضطرب الماء فعلته زبدة ، فخلق منها الأرض ، ثم علا منه دخان فخلق منه السماء ، ثم دحا الأرض وهيّأ فيها أقواتها للناس والأنعام وغيرهما ، كما قال تعالى : {متاعاً لكم ولأنعامكم} أي : فجعل ذلك تمتيعاً لكم ولأنعامكم ، فهو مفعول لأجله ؛ لأنَّ فائدة البسط والتمهيد وإخراج الماء والمرعى واصلة للإنسان والأنعام ، أو : مصدر من غير لفظه ، فإنَّ قوله تعالى : {أخرج منها ماءها ومرعاها} في معنى : متّعكم بذلك.
/     تفسير ابن كثير الجزء الثامن صـ 185
وقد روى الطبراني ذلك مرفوعًا فقال: حدثنا أبو حبيب زيد بن المهتدي المروذي حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني، حدثنا مُؤَمَّل بن إسماعيل، حدثنا حماد بن زيد، عن عطاء بن السائب، عن أبي الضحى مسلم بن صَبِيح، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما خلق الله القلم والحوت، قال للقلم: اكتب، قال: ما أكتب، قال: كل شيء كائن إلى يوم القيامة". ثم قرأ: { ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ } فالنون: الحوت. والقلم: القلم
/    تفسير الألوسي الجزء الاول صـ 18
وقد تدرج سبحانه وتعالى بإظهارها فرمز بالباء وأشار بالله وصرح أتم تصريح بالرحمن الرحيم ، وأما إشارة إلى الحقيقة المحمدية والتعين الأول المشار إليه بقوله صلى الله عليه وسلم : " أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر " وبواسطته حصلت الإفاضة كما يشير إليه «لولاك ما خلقت الأفلاك» ولكون الغالب عليه الصلاة والسلام صفة الرحمة لا سيما على مؤمني الأمة كما يشير إليه قوله تعالى : { وَمَا أرسلناك إِلاَّ رَحْمَةً للعالمين } [ الأنبياء : 7 10 ] وقوله تعالى : { بالمؤمنين رَءوفٌ رَّحِيمٌ } [ التوبة : 8 12 ] ناسب ظهور الكسر فيما يشير إلى مرتبته وفي الابتداء به هنا رمز إلى صفة من أنزل عليه الكتاب والداعي إلى الله . وفي ذلك مع بيان صفة المدعو إليه بأنه الرحمن الرحيم تشويق تام وترغيب عظيم وقد تدرج أيضاً جل شأنه في وصفه صلى الله عليه وسلم بذلك في القرآن إلى أن قال سبحانه : { وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } [ القلم : 4 ] واكتفى بالرمز لعدم ظهور الآثار بعد ، وأول الغيث قطر ثم ينهمل ، وما من سورة إلا افتتحها/ الرب بالرمز إلى حاله صلى الله عليه وسلم تعظيماً له وبشارة لمن ألقى السمع وهو شهيد . ولما كان الجلال في سورة براءة ظاهراً ترك الإشارة بالبسملة وأتى بباء مفتوحة لتغير الحال وإرخاء الستر على عرائس الجمال ولم يترك سبحانه وتعالى الرمز بالكلية إلى الحقيقة المحمدية ولا يسعنا الإفصاح بأكثر من هذا في هذا الباب خوفاً من قال أرباب الحجاب وخلفه سر جليل والله تعالى الهادي إلى سواء السبيل . والاسم عند البصريين من الأسماء العشرة التي بنيت أوائلها على السكون وهي ابن وابنة وابنم واسم واست واثنان واثنتان وامرؤ وامرأة وأيمن الله وأيم الله منه وإلا فأحد عشر إن اعتد بابنم فإذا نطقوا بها زادوا همزة لبشاعة الابتداء بالساكن غير المدات عندهم وفيها يمتنع والأمر ذوقي وهو مما حذف عجزه كيد وما عدا الثلاثة الأخيرة مما تقدم .
/         حاشية الباجوري علي متن البردة صـ 21
وكيف تدعو الي الدنياضرورة من * لولاه لم تخرج الدنيا من العدم قوله وكيف تدعو الخ الي ان قال اي لولا وجوده صلي الله عليه سلم لاستمرت الدنيا علي عدمها ولم توجد فوجوده ص م علة في وجودها فلو كا نت ضرورته تدعو الى الدنيا لكان وجوده معلولا لوجودها وهو خلف والاصل في ذلك  مارواه الحاكم والبيهقي من قول الله تعالي لادم لما ساله بحق محمد ان يغفر له ما اقترفه من صورة الخطيئة وكان رائ علي قوائم العرش مكتوبا لااله الا الله محمد رسول الله  ساءلتني بحقه ان اغفر لك ولولاه ما خلقتك فوجود ادم عليه سلم متوقف علي وجزده ص م وادم ابو البشر وقدخلق الله لهم ما في الارض وسخر لهم الشمس والقمر واليل والنهار وغير ذلك كما هو نص القران قال تعالي خلق لكم ما في الارض جميعا وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم اليل والنهار واذا كانت هذه الامور  انما خلقت لاجل البشر وابو البشر انما خلق لاجله ص م كانت الدنيا انما حلقت لاجله فيكون ص م هو السبب في وجودكل شئء 
/    عمدة القاري شرح صحيح البخاري  الجزء السابع عشر صـ 413
هذا طريق آخر لحديث عمران بن الحصين مع زيادة فيه قوله جئناك بكاف الخطاب هكذا رواية الأكثرين وفي رواية الكشميهني جئنا بلا كاف قوله نسألك عن هذا الأمر أي الحاضر الموجود ولفظ الأمر يطلق ويراد به المأمور ويراد به الشأن والحال وكأنهم سألوا عن أحوال هذا العالم قوله كان الله ولم يكن شيء غيره وسيأتي في التوحيد ولم يكن شيء قبله وفي رواية غير البخاري ولم يكن شيء معه ووقع هذا الحديث في بعض المواضع كان الله ولا شيء معه وهو الآن على ما عليه كان وهي زيادة ليست في شيء من كتب الحديث نبه عليه الإمام تقي الدين بن تيمية قوله وكان عرشه على الماء أي لم يكن تحته إلا الماء وفيه دليل على أن العرش والماء كانا مخلوقين قبل السموات والأرض فإن قلت بين هذه الجملة وما قبلها منافاة ظاهرة لأن هذه الجملة تدل على وجود العرش والجملة التي قبلها تدل على أنه لم يكن شيء قلت هو من باب الإخبار عن حصول الجملتين مطلقا والواو بمعنى ثم فإن قلت ما الفرق بين كان في كان الله وبين كان في وكان عرشه قلت كان الأول بمعنى الكون الأزلي وكان الثاني بمعنى الحدث وفي قوله وكان عرشه على الماء دلالة على أن الماء والعرش كانا مبدأ هذا العالم لكونهم خلقا قبل خلق السموات والأرض ولم يكن تحت العرش إذ ذاك إلا الماء فإن قلت إذا كان العرش والماء مخلوقين أولا فأيهما سابق في الخلق قلت الماء لما روى أحمد والترمذي مصححا من حديث أبي رزين العقيلي مرفوعا إن الماء خلق قبل العرش وروى السدي في تفسيره بأسانيد متعددة أن الله تعالى لم يخلق شيئا مما خلق قبل الماء فإن قلت روى أحمد والترمذي مصححا من حديث أبي رزين العقيلي مرفوعا أن الماء خلق قبل العرش وروى السدي في تفسيره بأسانيد متعددة أن الله تعالى لم يخلق شيئا مما خلق قبل الماء ( فإن قلت ) روى أحمد والترمذي مصححا من حديث عبادة بن الصامت مرفوعا أول ما خلق الله القلم ثم قال أكتب فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة واختاره الحسن وعطاء ومجاهد وإليه ذهب إبن جرير وابن الجوزي وحكى ابن جرير عن محمد بن إسحاق أنه قال أول ما خلق الله تعالى النور والظلمة ثم ميز بينهما فجعل الظلمة ليلا أسود مظلما وجعل النور نهارا أبيض مبصرا وقيل أو ما خلق الله تعالى نور محمد قلت التوفيق بين هذه الروايات بأن الأولية نسبي وكل شيء قيل فيه إنه أول فهو بالنسبة إلى ما بعدها
b.     Ketika ada yang bertolak belakang dengan jawaban di atas apakah dapat di golongkan kafir, sebagai sesat saja atau tidak apa-apa ?
Jawaban :
Tidak di golongkan kafir.
 
Referensi :
/          إعانة الطالبين الجزء الرابع صـ 135
( قوله وجحد مجمع عليه ) أي إنكار ما أجمع على إثباته أو على نفيه فدخل فيه جميع الواجبات المجمع عليها وجميع المحرمات كذلك ودخل أيضا القرآن فمن أنكر وجوب شيء من الواجبات كالصلاة والصوم أو حرمة شيء من المحرمات المجمع عليها كالزنا واللواط وشرب الخمر أو أنكر شيئا من القرآن ولو آية كفر بذلك وسبب التكفير به كما في التحفة أن في إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة تكذيبا للنبي صلى الله عليه وسلم  ( وقوله معلوم من الدين بالضرورة ) أي معلوم من أدلة ديننا علما يشبه الضروري الذي لا يحتاج إلى نظر واستدلال بحيث استوى في معرفته العامة والخاصة  قال اللقاني ومن لمعلوم ضرورة جحد من ديننا يقتل كفرا ليس حد ( قوله من غير تأويل ) متعلق بجحد أي جحد من غير تأويل أي أو بتأويل قطعي بالبطلان كجحد أهل اليمامة وجوب الإيمان بعد موته صلى الله عليه وسلم قائلين أنه لا يجب الإيمان إلا في حياته لانقطاع شريعته بموته كبقية الأنبياء فهذا التأويل باطل قطعا لأن شريعته صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة أما ما كان بتأويل غير قطعي البطلان كجحد كفر فرعون وإثبات إيمانه تمسكا بظاهر قوله تعالى { قال آمنت } الآية فلا يكون مكفرا لوجود تأويل وإن كان فاسدا لأن الإيمان لا ينفع عند يأس الحياة بأن وصل لآخر رمق كالغرغرة وإدراك الغرق في الآية من ذلك كما هو واضح لكنه غير قطعي الفساد  والحاصل كفر فرعون مجمع عليه لما ذكر لكن من جحد ذلك لا يكفر لوجود تأويل ما قال وفي التحفة بعد كلام وبما تقرر علم خطأ من كفر القائلين بإسلام فرعون لأنا وإن اعتقدنا بطلان هذا القول لكنه غير ضروري وإن فرض أنه مجمع عليه بناء على أنه لا عبرة بخلاف أولئك إذ لم يعلم أن فيهم من بلغ مرتبتة الاجتهاد  اه

Tiada ulasan:

Catat Ulasan